عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 06-02-2010, 01:13 AM
الحاااالمه الحاااالمه غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 132
معدل تقييم المستوى: 2179
الحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداعالحاااالمه محترف الإبداع
تنميه وتطويرالمشروووع

تنميه وتطويرالمشرووع


* ابد من الأخذ في الاعتبار أهمية التركيز بشكل مبدئي على منتج أو خدمة معينة بمعنى بذل اكبر جهد ممكن على إنتاج وتطوير سلعة محددة لتيسير عملية تسويقها وبهدف تقليص مخاطر الركود التي قد تتعرض لها سلعة دون أخرى حيث ستتطلب المراحل الأولى من عمر المشروع قصر عمليات تجويد الإنتاج على سلعة أو سلعتين لا أكثر. ومن المؤكد أن ذلك النهج في العمل سيتيح المجال أمام صاحب المشروع لاكتساب خبرة جيدة في تخصص محدد سواء فيما يتعلق بعمليات تطوير المنتج وتسويقه.

* من الممكن الانتقال إلى مرحلة جديدة في العمل وذلك بمجرد التأكد من أن السلعة المنتجة قد لاقت قبولا جيدا لدى المستهلك حيث يمكن في تلك الحالة العمل على توسعة حجم خط الإنتاج الحالي بهدف تلبية احتياجات العملاء كما من الممكن اقتناص تلك الفرصة للعمل على ادخل بعض التعديلات على المنتج سواء في الشكل أو المضمون في إطار عمليات أولية لتنويع خط الإنتاج وكسر احتمالات أي ملل متوقع لدى المستهلك.

* لابد من البحث عن أساليب جديدة لزيادة حجم المبيعات للعملاء والمستهلكين الحاليين. وقد يكون ذلك الأسلوب أسهل من البحث عن مستهلكين جدد. فحتى في حالة عدم القدرة على توسعة خط الإنتاج القائم يمكن العمل على زيادة إيرادات المشروع من خلال محاولة زيادة المبيعات من السلعة أو الخدمة التي يتم إنتاجها للمستهلكين الحاليين. ويتم ذلك عن طريق منح خصومات تحفيزية لشراء أكثر من وحدة من المنتج خاصة وإذا كانت تلك السلعة تحظى بتكلفة منخفضة في الإنتاج.

* يمكن في مرحلة متقدمة من عمر المشروع الاستعانة بموظف يحصل على أجره مقابل مهمة أو ساعات عمل معينة لتقديم المعونة الفنية أو المساعدة التي قد تتطلبها طبيعة العمل الخاصة بالمشروع. ويمكن أن يسهم ذلك الإجراء في توسعة شبكة العلاقات الخاصة بالمشروع مع أصحاب الخبرة والمتعاملين في المجال الذي يتم العمل فيه والذي قد يصعب الاستعانة بهم كموظفين بنظام الوقت الكامل.

* قد يكون لصاحب المشروع قدرة على إنشاء موقع له على شبكة الانترنت للإعلان عن طبيعة المشروع ونوعية السلع والخدمات المتاحة كما يمكن مد المستهلكين الحاليين بأية معلومات جديدة عن السلع المنتجة من خلال البريد الإلكتروني الخاص بهم. ويمكن الاستعانة بتلك الوسيلة بالنسبة لبعض السلع والخدمات ذات الطبيعة الخاصة التي تستقطب شرائح محددة من المستهلكين مثل المنتجات اليدوية والحرفية ذات القيمة الفنية .

* يمكن بالنسبة لبعض المشروعات التي يتم تنفيذها من المنزل فتح قنوات للاتصال مع مشروعات أو شركات أخرى يكون إنتاجها ذو صلة بالسلعة أو الخدمة التي يقدمها المشروع. وهذا الأسلوب يعتبر أحد الأدوات غير المكلفة للتسويق والوصول بالمنتج إلى شرائح مختلفة من المستهلكين. ومثال على ذلك فإذا كانت احد منتجات المشروع تتضمن الزيوت ومستحضرات التجميل والعناية بالبشرة الطبيعية فمن الممكن الاتفاق مع مراكز التجميل والنوادي الصحية لبيعها لأعضائه مقابل عمولة ونسبة تخفيض يتم الاتفاق عليها.

* يمكن السعي في احد مراحل المشروع نحو كسب أسواق جديدة وبالطبع شرائح جديدة من المستهلكين. حيث من الممكن إنتاج سلعة تناسب احتياجات كل من الأم العاملة وربة المنزل مع إمكانية إدخال بعض التعديلات الطفيفة. كما يمكن بيع سلعة ما بالجملة رغم أن طبيعة بيع تلك السلعة عادة ما يتم بالتجزئة كالمخبوزات. وفي تلك الحالة يمكن إنتاج تلك السلعة بكميات كبيرة وبنوعيات وأشكال مختلفة لتوزيعها على المخابز ومحلات الحلويات حيث أن البيع وفق آليات حجم الإنتاج الكبيرة سيحقق هامش ربح معقول وبعد استقطاع النسبة التي سيحصل عليها الوسيط الذي سيقوم بدوره بعرض السلعة.




* ابدا من الأخذ في الاعتبار أهمية التركيز بشكل مبدئي على منتج أو خدمة معينة بمعنى بذل اكبر جهد ممكن على إنتاج وتطوير سلعة محددة لتيسير عملية تسويقها وبهدف تقليص مخاطر الركود التي قد تتعرض لها سلعة دون أخرى حيث ستتطلب المراحل الأولى من عمر المشروع قصر عمليات تجويد الإنتاج على سلعة أو سلعتين لا أكثر. ومن المؤكد أن ذلك النهج في العمل سيتيح المجال أمام صاحب المشروع لاكتساب خبرة جيدة في تخصص محدد سواء فيما يتعلق بعمليات تطوير المنتج وتسويقه.

* من الممكن الانتقال إلى مرحلة جديدة في العمل وذلك بمجرد التأكد من أن السلعة المنتجة قد لاقت قبولا جيدا لدى المستهلك حيث يمكن في تلك الحالة العمل على توسعة حجم خط الإنتاج الحالي بهدف تلبية احتياجات العملاء كما من الممكن اقتناص تلك الفرصة للعمل على ادخل بعض التعديلات على المنتج سواء في الشكل أو المضمون في إطار عمليات أولية لتنويع خط الإنتاج وكسر احتمالات أي ملل متوقع لدى المستهلك.

* لابد من البحث عن أساليب جديدة لزيادة حجم المبيعات للعملاء والمستهلكين الحاليين. وقد يكون ذلك الأسلوب أسهل من البحث عن مستهلكين جدد. فحتى في حالة عدم القدرة على توسعة خط الإنتاج القائم يمكن العمل على زيادة إيرادات المشروع من خلال محاولة زيادة المبيعات من السلعة أو الخدمة التي يتم إنتاجها للمستهلكين الحاليين. ويتم ذلك عن طريق منح خصومات تحفيزية لشراء أكثر من وحدة من المنتج خاصة وإذا كانت تلك السلعة تحظى بتكلفة منخفضة في الإنتاج.

* يمكن في مرحلة متقدمة من عمر المشروع الاستعانة بموظف يحصل على أجره مقابل مهمة أو ساعات عمل معينة لتقديم المعونة الفنية أو المساعدة التي قد تتطلبها طبيعة العمل الخاصة بالمشروع. ويمكن أن يسهم ذلك الإجراء في توسعة شبكة العلاقات الخاصة بالمشروع مع أصحاب الخبرة والمتعاملين في المجال الذي يتم العمل فيه والذي قد يصعب الاستعانة بهم كموظفين بنظام الوقت الكامل.

* قد يكون لصاحب المشروع قدرة على إنشاء موقع له على شبكة الانترنت للإعلان عن طبيعة المشروع ونوعية السلع والخدمات المتاحة كما يمكن مد المستهلكين الحاليين بأية معلومات جديدة عن السلع المنتجة من خلال البريد الإلكتروني الخاص بهم. ويمكن الاستعانة بتلك الوسيلة بالنسبة لبعض السلع والخدمات ذات الطبيعة الخاصة التي تستقطب شرائح محددة من المستهلكين مثل المنتجات اليدوية والحرفية ذات القيمة الفنية .

* يمكن بالنسبة لبعض المشاريع التي يتم تنفيذها من المنزل فتح قنوات للاتصال مع مشروعات أو شركات أخرى يكون إنتاجها ذو صلة بالسلعة أو الخدمة التي يقدمها المشروع. وهذا الأسلوب يعتبر أحد الأدوات غير المكلفة للتسويق والوصول بالمنتج إلى شرائح مختلفة من المستهلكين. ومثال على ذلك فإذا كانت احد منتجات المشروع تتضمن الزيوت ومستحضرات التجميل والعناية بالبشرة الطبيعية فمن الممكن الاتفاق مع مراكز التجميل والنوادي الصحية لبيعها لأعضائه مقابل عمولة ونسبة تخفيض يتم الاتفاق عليها.

* يمكن السعي في احد مراحل المشروع نحو كسب أسواق جديدة وبالطبع شرائح جديدة من المستهلكين. حيث من الممكن إنتاج سلعة تناسب احتياجات كل من الأم العاملة وربة المنزل مع إمكانية إدخال بعض التعديلات الطفيفة. كما يمكن بيع سلعة ما بالجملة رغم أن طبيعة بيع تلك السلعة عادة ما يتم بالتجزئة كالمخبوزات. وفي تلك الحالة يمكن إنتاج تلك السلعة بكميات كبيرة وبنوعيات وأشكال مختلفة لتوزيعها على المخابز ومحلات الحلويات حيث أن البيع وفق آليات حجم الإنتاج الكبيرة سيحقق هامش ربح معقول وبعد استقطاع النسبة التي سيحصل عليها الوسيط الذي سيقوم بدوره بعرض السلعة.

رد مع اقتباس