إحساسي طفولي رغم كبر سني الذي تجاوز الرابع والعشرون قانونيآ..
ورغم تجاوز فكري المرحلة الجامعيه والمتطلع لأن اصبح مربية أجيال..
إحساسي طفولي رغم كثرة الهموم وشدتها وقساوتها...
.... طفولتي الداخليه هي من تجبرني في الكثير من الأحيان والعديد من المواقف على إلتزام الصمت..
طفولتي لم ولن يفهمها غيري..
طفولتي هي من تجعلني أذرف دموعي على أتفه الأسباب..
بشرط إختبائي عن الأعين والأنظار..
فرغم طفولتي الا أن هناك كبريائي.. فهو مايمنعني عن الضعف أمام الغير...