قيل لفيثاغورث : من الذي يسلم من معاداة الناس ؟ قال: من لم يظهر خير ولا شر . قيل : كيف ذلك ؟ قال : لأنه إن ظهر منه خير عاداه الاشرار ، وان ظهر منه شر عاداه الأخيار .