لقد اقشعر جسدي وأنا أقرا هذه السطور..وأغرورقت عيناي ...وكم لنا في حياتها وموتها من عظات ...نعم والله
نفكر كيف نعيش وهي تفكر كيف ستموت..ولاأخفيكم أن هذه القصة تركت وقع في ذاتي ولا اعتقد بأني سأنساها
وأجزم أنها ستفيق ضمائر الكثير ...كيف أن طفله بعمرها واجهت أقسى الإختبارات في صبرها وتمسكها وكانت بقدر الحمل ..فعلاً الله لايكلف نفساً فوق طاقتها...
رحمها الله رحمةً واسعه ولاقانا بها في جنات النعيم اللهم آمين
ألف شكر لحظة فرح ونقل موفق ...لاعدمنا تواجدك
دمتم بحفظ المولى