صدى الوداد يترددُ نشيداً جميلا مررتُ من قبل .. ويظل النفيسُ نفيساً وهكذا هو الشعر هنا . وأرى برفقة ِ حروفك ِ أنّها هي للسماء ِ بروجا ً وسِراجا ً وقمرا ً مُنيرا شكرا ً كثيرا .. ابعد من الحلم تحياتي