اقتباس:
الله يرحمك ياابن باز وصدق من قال النار ماتولد الا الرماد
مو معناته انه ولد بن باز يعني نسمع كلامه و الفتوى هيئة كبار العلماء هي المخوله بالفتوى
ماهو كل من هب ودب قام يفتي
|
اتفق معك ونحن في اخر الزمان و رحم الله ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين وقد حرم ال الشيخ الاختلاط
ونعلم ماذا حصل لشيخنا الشثري لانه قال الحقيقة
يقول الملك عبدالعزيز رحمه الله عن الاختلاط :
"أقبح ما هناك في الأخلاق، ما حصل من الفساد في أمر اختلاط النساء بدعوى تهذيبهن، وفتح المجال لهن في أعمال لم يخلقن لها، حتى نبذن وظائفهن الأساسية، من تدبير المنزل، وتربية الأطفال، وتوجيه الناشئة، الذين هم فلذات أكبادهن، وأمل المستقبل، إلى ما فيه حب الدين والوطن، ومكارم الأخلاق، ونسين واجباتهن الخُلُقية من حب العائلة التي عليها قوام الأمم، وإبدال ذلك بالتبرج والخلاعة.
ودخولهن في بؤرات الفساد والرذائل، وادعاء أن ذلك من عمل التقدم والتمدن، فلا - والله - ليس هذا "التمدن" في شرعنا وعرفنا وعادتنا، ولا يرضى أحد في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان وإسلام ومروءة، أن يرى زوجته أو أحد من عائلته، أو من المنتسبين إليه في هذا الموقف المخزي.
هذه طريق شائكة، تدفع بالأمة إلى هوة الدمار، ولا يقبل السير عليها إلا رجل خارج عن دينه، خارج من عقله، خارج من بيته.
فالعائلة هي الركن في بناء الأمم، وهي الحصن الحصين الذي يجب على كل ذي شمم أن يدافع عنها.
إننا لا نريد من كلامنا هذا التعسف والتجبر في أمر النساء، فالدين الإسلامي قد شرع لهن حقوقاً يتمتعن بها، لا توجد حتى الآن في قوانين أرقى الأمم المتمدنة، وإذا اتبعنا تعاليمه كما يجب، فلا نجد في تقاليدنا الإسلامية وشرعنا السامي ما يؤخذ علينا، ولا يمنع من تقدمنا في مضمار الحياة والرقي، إذا وجهنا المرأة إلى وظائفها الأساسية، وهذا ما يعترف به كثير من الأوروبيين، من أرباب الحصانة والإنصاف.
ولقد اجتمعنا بكثير من هؤلاء الأجانب، واجتمع بهم كثير ممن نثق بهم من المسلمين وسمعناهم يشكون مرّ الشكوى، من تفكك الأخلاق، وتصدع ركن العائلة في بلادهم من جراء المفاسد، وهم يقدرون لنا تمسكنا بديننا وتقاليدنا، وما جاء به نبينا من التعاليم التي تقود البشرية إلى طريق الهدى، وساحل السلامة، ويودون من صميم أفئدتهم لو يمكنهم إصلاح حالتهم هذه التي يتشاءمون منها، وتنذر ملكهم بالخراب والدمار، والحروب الجائرة.
وهؤلاء نوابغ كتابهم ومفكريهم، قد علموا حق العلم هذه الهوة السحيقة التي أمامهم، والمنقادين إليها بحكم الحالة الراهنة، وهم لا يفتأون في تنبيه شعوبهم، بالكتب والنشرات والجرائد، على عدم الاندفاع في هذه الطريق التي يعتقدونها سبب الدمار والخراب.
إنني لأعجب أكبر العجب، ممن يدعي النور والعلم، وحب الرقي لبلاده، من الشبيبة التي ترى بأعينها وتلمس بأيديها، ما نوهنا عنه من الخطر الخلقي الحائق بغيرنا من الأمم، ثم لا ترعوي عن ذلك، وتتبارى في طغيانها، وتستمر في عمل كل أمر يخالف تقاليدنا وعاداتنا الإسلامية والعربية، ولا ترجع إلى تعاليم الدين الحنيف الذي جاءنا به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، رحمةً وهدى لنا ولسائر البشر.
فالواجب على كل مسلم وعربي، فخور بدينه، معتز بعربيته، ألا يخالف مبادئه الدينية، وما أمر به الله تعالى، بالقيام به لتدبير المعاد والمعاش، والعمل على كل ما فيه الخير لبلاده ووطنه، فالرقي الحقيقي هو بصدق العزيمة، والعلم الصحيح، والسير على الأخلاق الكريمة، والانصراف عن الرذيلة، وكل ما من شأنه أن يمس الدين، والسمت العربي، والمروءة، وأن يتبع طرائق آبائه وأجداده، الذين أتوا بأعاظم الأمور باتباعهم أوامر الشريعة، التي تحث على عبادة الله وحده، وإخلاص النية في العمل، وأن يعرف حق المعرفة معنى ربه، ومعنى الإسلام وعظمته، وما جاء به نبينا: ذلك البطل الكريم والعظيم من التعاليم القيمة التي تُسعد الإنسان في الدارين، وتُعلمُه أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين، وأن يقوم بأمر عائلته، ويصلح من شأنها، ويتذوق ثمرة عمله الشريف، فإذا عمل، فقد قام بواجبه، وخدم وطنه وبلاده".
اقتباس:
كلامه مستفز لأبعد الحدود
في البدايه كون الاختلاط يختلف عن الخلوه ... أحس انه قاعد يحكي وهو مو عارف وش يعني اختلاط
أنا شفت الاختلاط وجربته ... للأسف دمار في دمار ...
لو اضطرينا للاختلاط ساعه ولا ساعتين تهون عند الاختلاط بشكل يومي خصوصا في بيئة العمل
ياجماعه مو سهل أبدا هالشي ومو سهل ابدا انك تقابل ناس من شباب وبنات بشكل يومي
في البدايه نتعامل مع بعض على اساس زملاء عمل وبعدين نتعامل على أساس أخوه
وبعدين نصير أصحاب وبعدين نمون على بعض وبعدين احباب وبعدين ........ الله يجيرنا
ما أحد ممكن يتخيل وين ممكن يوصل الوضع
بدأنا نوصل لمرحلة ان الشباب يعرضون على البنات الزواج العرفي والمسيار
وبدأت الاوضاع الأسريه تتدهور بسبب شي اسمه اختلاط ... الزوجه تخاف على زوجها من زميلته في العمل والعكس بالعكس
ولا تنسوا الفتنه للبنت والرجل .. والسمعه ... واستهتار البنات بالحجاب مع مرور الوقت بسبب انها اتعودت على انها تشوف فلان وعلان
في الغرب بدأوا يعزلون البنات عن الأولاد في المدارس وبدأوا يطبقوا تعاليم الدين الاسلامي
في طريقتهم المعيشيه وهم مجبرين للحد من المشاكل اللي خلفتها الحريه الغبيه اللي يدعون لها
ممكن جدا نفتح مجالات واسعه لعمل المرأه وممكن جدا يكون عملها بجانب الرجل بس لابد من ضوابط وعزل مو عشان البنت وبس ...
وترى الاختلاط تجرللخلوه بسهوله
الله يهديه كلامه بعيد عن الواقع
أما تحديد النسل ... حكاية ثانيه ...لو الحل بالعزل على قولته ... ممكن نعديها
لكن الحلول اللي راح تجي من تطبيق هالشي ... راح يكون جدا سيء
أولها الحبوب المانعه للحمل مرورا بربط الرحم نهاية باستأصال الرحم
وكلها فيها من الضرر اللي لايمكن أحد يرضاه بشرع الله
وصلاة الجماعه ... وش أحلى من هالعاده اللي ممكن نربي عليها أولادنا
صلاة الجماعه أحلى صوره ممكن نشوفها في دينا وأحلى صوره نوصلها للغرب
والدين ما ألزمنا بش الا لغايه في مصلحة الكل
من كل قلبي الله يهديه ويصلحه
يعطيك العافيه أخوي بدر ...
|
وانظروا الى اختنا والتي جربت الاختلاط وتقول للأسف دمار في دمار
اتمنى لك التوفيق
فلا حول ولاقوة الابالله
مشكور اخوي على الخبر