اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدR
سبحان الله على هالتفكير, يعني اذا كان الشخص يدعو للانفتاح والانفلات
وتقليد اساليب غربية يصير مايخاف بالحق لومة لائم واللي يوضح الدين بدون تزييف
وتليين "وتحسين" يصير متشدد!
وبعدين كلامه ماقاله عند شيوخ لاجل يردونه عليه او يقنعهم فيه,
بل في منبر العلمانية فايش المعنى ياعرب  .
الكتاب يبين من عنوانه والصورة تغني عن الف كلمة والنار ماتعقب الا رماد
والله اعلم.
العفو وكل الشكر على المرور.
|
أي انفتآآح وانفلآآت؟!!
وماأشرت إليه من تقليد أسآليب غربية لآ أعلم أي مسألة تقصد فأنا عقبت عن نقطة وضع المرأة
كوجود وكيآآآآن وعزّة في مجتمع ذكوري بحت
ولم اتكلم في موضوع تقنين النسب ومآآشآبه..لأنه أمر شخصي لاننظر إليه
أخي الكريم الشخص العاقل والمجتهد هو من يقول الحق بلا لومة لائم (مقصدي هنا) ومن بحث بنفسه, فالزمان غير الزمان والمكان غير المكان
والأوضاع اختلفت..فما كانت عليه أمي وأمك واختي وأختك أصبح نسيآآ منسيآآآ..!!
نحن في سطوة تواجد المرأة ودورها الواضح كأسآآآس لنهوض الدين قبل أي شيء آخر
أصبحت المرأة خارج عباءة العادات المميتة..وليست عبائتها السوداء فيجب التفريق
فمن أبسط حقوقها أن تولّى في شتى أمور حيآآتها كطلب الطلاق والخلع والشكوى والتجآرة أيضآآ وإدارتها بنفسها دون وجود محرم
خصوصآآ من لاسند لهآآ ولامعين..!!
هنا مقصدي ومقصد الأخ ولن أقول الشيخ..وهنا نصرة المرأة حقآآآ
وللمعلومية لو إتبعنا الغرب في نظامهم واحترامهم للمرأة كعنصر فاعل فقط..!!
لكنا في مصاف الدول التي عملت بدستورهآآ حقآ ونصرت دينهآآآ
وانظر أخيرا لجميع الآراء أسفلك لتجد عبارة عادات وتقاليد في ردودهآآ ولم يتحدثوا بلسان الدين..وشتان مابين العادات والدين..!!
وأوافقك ماتخلف النار إلا الرمآآد, ولكن وجّه المقولة لنجل ابن لآآدن..مع اني لآ أرى في والده مجاهدآآآ<~~ربط بين المثل ومن يستحقه
مشكلتنآآ مسيّرين بحكم العادات ولم نسلك سبيل التخيير الذي فرضه ديننا
.
.