بكيت فرح في موفقين تحضرني الآن
أول موقف يوم حفل تخرجي من الثانوية العامة وكان قد حضر لي أمي وأختي الله يحفظهم
مااستطعت أتمالك نفسي وانا ألقي كلمة الشكر بعدها اتجهت لأمي للسلام عليها وبكيت حينها
ثاني موقف تقريبا له عام من الان اثناء نزول تقديرات مستوى التخرج من الجامعة بكيت بكاء شديد وسجدت سجدة شكر لله وقتها أحسست انني تحررت من قيود الجامعة وتنفست الصعداء بعدها
وحاليا أرتقب مايفرح قلبي بزمان ومكان لاأعلمه
شكرا لك من الأعماق غدا يوم آخر