أولا الله يرضى عليكم بدون سب و دعوات
لكن عندكم الملك اللى وافق على الربيعة و كأنه لا يوجد غيره
و الربيعة نفسه يجب ان يخجل من هذا الوضع
لا يعقل انه لا يعرف الوضع حتى ايام المانع
يمكن لا يقراء و لا يتابع ما يحدث حوله حتى في مجال الصحة
أتمنى أن يقف وقفة رجل يحب الخير لأبناء الوطن و يساعدهم
بدل العيش في بروج و قصور و أوامره بالهاتف
ربما العلاقات السياسة بين الدول تجبرهم على هذا الشئ
لكنه غير مقبول مهما كانت الحجة و المبرر
الاولى توظيف الخريجين و هم جاهزين و متدربين
و تحت أشراف جهات حكومية سعودية
أو ننتظر من يتهور و يطلق النار على الربيعة و على وزارته
و عندها يعرفون و يصحون من نومهم