الله يكون في عونك
جربنا الحالة سنين و الان زهقنا من الدوام و البشر
ننام و نصحى حتى كرهنا الناس و المجتمع
حتى إذا جاء من يقول الشغل موجود لكنك لا تريد
و كأنه لا يعرف الأوضاع
حتى جاءت فترة لا افكر أتقدم على وظيفة إلا بواسطة
بلا مرمطة و إنتظار و مشاوير و نحن نعرف النتيجة
الناس كلهم لديهم بطالة و أقارب عاطلين
حتى الإعلانات مجرد تغطية أمام بعض الجهات أنهم أعلنوا و لم ياتي احد
و من يعلن حجز الوظيفة و مستحيل ياخذها متقدم ينتظر النتيجة