كل انسان يتخرج يتمنى يتوظف على حسب تخصصه ولكن التجاره و ضع الله فيها البركه وبعضهم لم يتعلم ومع ذلك اصبح من الاغنياء كم اتمنى من الله ثم من المسئوليين انشاء كليات مثل كلية التجاره عند اخوانا المصريين تكون على حسب متطلبات السوق وبإدنى مجموع قصدي من 60% وطالع علشان ما يدرس الشاب او الشابه ويضيع من عمره اربع سنين وفي النهايه نبيه يقبل بأي وظيفه في غير تخصصه لاعداد الشباب لمثل تلك المشاريع الصغير وعلى فكره احدى اقاربي من كبار التجار على الله وثم سوق الخضار