هلابك الدبلوماسي نورت والله ياخي الأيام هذه الواحد ماعاد يدري وين الصح وين الخطأ كل واحد يجي لك بفتوى ويبرهن عليها لين يصدقها العقل لاحول ولاقوة الا بالله وربي انا صدقت قلت ممكن انذار لما وصل لها حال المسلمين في الأيام هذه حسبي الله ونعم الوكيل