للاسف وبكل ماتعني هذه الكلمة-- ذهبت صباح هذا اليوم انا واختي لتطعيم ابنها الصغير راءيت منظر لم اراه مدى حياتي؟؟ حينما ريتهم يتراهشون ويتبادلون السيجار في احد اسياب المستشفي منهم ياوزير الصحة؟؟ هل تعلم منهم؟؟هم العاملين بالمستشفى من الاسويين ومعهم ثلة من الساقطين من ابنا هذا البد للاسف-هل هم الذين يحملون البكالوريوس على حد قوللك --وياليتها وقفت على ذالك بل يسخرون من احد المارات من بناتنا العفيفات --واشياء يمنعني الحياء عن ذكرها--