الله يوفقك أختي إذا أنتي بنت و تشكين الحال كيف الشباب المقهور و الذي مضى عليه سنوات و هو ينتظر الفرج من الله و ينام كما أصبح و يصبح كما نام و يا قلب لا تحزن هذا إذا منع نفسه من الإنحراف و نجا من الفراغ و توابعه