هههههههههههههههههههههههههه


أعجبني الموضوع بس لا أحد يحتقر المقابلات الشخصيه


ممكن أنا مقابلاتي غــــــــــير كوميديه بس من باب نفيد ونستفيد زين


المقابله طبعا بالكليه الأمنيه وهي تكون مقابلتين الأولى شخصيه والثانيه نفسيه


بــــــــــصراحه بعد المقابله طلعت وأنا أحمل في نفسي حــــــقد

على شخصي الكريم


جايكم بالسالفه بتاعتي وبتاعة خويي الي توفق وانقبل


بداية سلمت وجلست عنده

وبدت السوالف قالي أنا أعرف زميل دراسي من نفس قبيلتك كان رجال طيب

المهم ايش تشجع ومن هالسوالف

بعدين سألني قالي وش سألك العسكري بالمقابله الأولى قلت سألني عن قبيلتي وين ساكن والتخصص وخلاني أقراء

قال طيب ليش تعلمني أسرار كيف تعلمني والموضوع خاص بينك وبينه
بكره أمسك أسرار الدوله تنشرها لك من هب ودب
أيش الكلام هذا

قلت لا عادي الموضوع مقابله وأسئله لاتخص الدوله لا من قريب ولا من بعيد

قال يعني إذا طلعت من عندي وسألوك تبي تعلم خوياك بالأسئله

قلت إيه والله أبي أعلمهم الموضوع مقابله وقياس شخصيه لاأقل ولا أكثر ومافيها هتك لأسرار الدوله

إلا هنـــــــــا أنا أعتقد نفسي في التوب لأنه حاول إني أغير رايي وأخاف ويقيس الشخصيه

لاكن بعدها سألني سؤال الله ياذاك السؤال كأنه صافقني كف على وجهي من جد إنهم ضباط ولاكن ملمين بعلم النفس


سؤاله بعد ماخلاني أتحمس بالموضوع شتت تفكيري على طول

وسألني


قال إقراء التشهد الأول


يارباه وربي نسيت كل شي مدري وش الهرجه

قالي يافلان التشهد

يافلان وين الصلاه

لاتكون بس ماتصلي

وأنا غارق بين التفكير والنسيان إلا إلا أنا أصلي بس نسيت


إلين بدا يقول التحيات لله أه أه أه بديت أتذكر

قلت التحيات لله ونسيت الباقي وأقلب مخي من هنا من هناك مافيه شي

قام يقراء وأنا أردد معه إلين تذكرت أخر التشهد وسويت نفسي أنجزت

وقلت قبله السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ...الخ


وفحيت فحه بعد ماانتهيت وقالي الله يوفقك


وخرجت موطأ الرأس أجر خلفي خيبة الأمل


والحمد لله على كل حال لم أقبل بعد ذالك


لاكن زميلي نفس الموال سوالف إلا أن أتى للسؤال الأخير وقاله
إقراء النشيد الوطني

إخونا في الله بدت تطري عليه قصايد الغزل وحاول يتذكر أيام الدراسه

ماجاء معاه إلا المقوله الشهيره إلي في كل جدار مدرسه مرسومه بحزن

إذا طال الزمان فلم تروني فهذا خط يدي فتذكروني

فجلس يفكر بين الحينة والأخرى إلا أن رزقه الله بمعلومه طايره من وراها المرور السري تحمل في طياتها سارعي المجد والعلياء

فمن شدة الفرح إبتسم وصار يغرد بها على باله إنه حصل على براءة إختراع هههههههه الله يجازي النسيان



هذا ماتوصل مخي إليه ونشـــــــــــــكركم