صدقت والله بعض ظن الأثم يحطك بمواقف محرجه
اقتباس:
فما كان منه ألا أن أحضر كماشة قوية وبدأ بفك الأسلاك عن بعضها البعض ثم قطعها نهائيا - قبل أن يصعد على سريره لينام. غير أنه سرعان ما سمع صفارة الاسعاف وأصوات استنجاد وصراخ من الطابق السفلي فرفع السماعة ليسأل عما حدث فأجابه الموظف في مكتب الاستقبال: "لا تقلق يا سيدي؛ سقطت النجفة المعلقة أسفل غرفتك على رأس المندوب البلجيكي"!!
|
^
^
أما ذا جاب العيد هههههههههههههههههههههه
،،
ملك التحديات
موضوع جميل لاعدمناك يالغلآ