إذن فعظم الله أجر كل صاحب شهادة مرت عليها تلك السنين وأصبح مثواها مقبرة التجاهل. الله يعطيك العافيه دحمي الغامدي ولكن الشكوى لله مافي اليد حيله تحياتي لك،،