سأرضى بثوب الرحيـل وأحمـلُ نفـس الحقائـب عبـر الديـار نعم كنتُ أخـدع فـي داخلـي شاعراً كان يقطف أحلى الثمـار غريب كأمزجـة الجـن سهـلٌ كدمعيْ عصيّ كمـا الانتصـار له صدق شيبٍ ، له بُعـدُ غيـبٍ وأخلاق ضيفٍ ، ووجه اعتـذار تسلم اناملك ودمتي بود