عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 29-03-2010, 07:01 PM
فتى البطين فتى البطين غير متصل
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 216
معدل تقييم المستوى: 95
فتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداعفتى البطين محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد مشاهدة المشاركة
***

اتحداك لو جبت لي فتوى وحدة تحرم فتح مشروع الحلاق اتحدااااك، كل الفتاوى التي قرأتها تحرم العمل في حلق اللحية واللحية بالأصل موضع خلاف منهم من قال واجبة ومنهم من قال سنة والبعض للأسف يتهاون بالسنة لأنها سنة وليست واجبة وهذا خطأ الحلاق حلال وحلق اللحى موضع خلاف بين العلماء منهم من قال واجبة ومنهم من قال سنة والسنة يجب أن لا تهاون فيها وجزيل الشكر لكم


هدء أعصابك أول شيء ثاني شيء من قالك أن اللحيه سنه أي مذهب تتكلم عنه وأي علاما تتكلم عنهم الله يهديك قدوتنا منهو العلماء أم الرسول صلى الله عليو وسلم جاوب وبصراحه




عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَحْفُوا الشَّوَارِبَ وَأَعْفُوا اللِّحَى"، وفي رواية: "اعْفُوا اللِّحَى وَقُصُّوا الشَّارِبْ، وَخَالِفُوا اليَهُودَ والنَّصَارَى". أخرجه أحمد (2/16 ، رقم 4654) ، ومسلم (1/222 ، رقم 259) ، والترمذي (5/95 ، رقم 2763) وقال : صحيح. والنسائي (1/16 ، رقم 15). وأخرجه أيضًا : أبو عوانة (1/161 ، رقم 466). قال العلامة الوالد عبد العزيز بن باز رحمه الله: اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية، وهكذا الذي تحت الشفة السفلى داخل في اللحية فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفيرها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب وقال: ((خالفوا المشركين قصوا الشوارب وأعفوا اللحى)) ، وقال عليه الصلاة والسلام: ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس)) وفي لفظ: ((وفروا اللحى)) و ((أوفوا اللحى))، فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته، وبنته، وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة؛ بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقى على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب والله المستعان


هل غير كلام المصطفى صوات الله وسلامه عليه كلام وأكبر علاماء هذا الزمان بن باز رحمه الله
هل أقتنعت أخي أم تقول هل من مزيد وتحت أمرك ديننا دين نصح وتفاهم ليس تعصب وتقبل كلامي
بصدر رحب أخي
رد مع اقتباس