يـا ليـت إن الصبـر يـا صاحبـي فـي هيئـة إنسـان ...
كـودهـ يقـوّي عـزومـي علـى الوقـت و يخاوينـي
لأن الألـم يمكـن فـي لحظـه ياخـذ منـك الأمــان..
باللـه قـل لـي مـن غيـر صبـري و حلمـي بيواسينـي
حقيقـه إن هـاذي الدنيـا و كـل مـن عليهـا فـان ...
حقيقـه مـا كـل شـي(ن) بغيتـه علـى كيفـي بيجينـي
الصحـه و الفـراغ مغبـوط من ذاقهـا هـ الزمـان ..
عسـى اللـه علـى صبـري بهالنعمـه يجازينـي
أنـا و اللـه لـولا الصبـر أنهـد حيلـي مـن زمـان ..
و لـولا رضـاي بنصيبـي لا شك همـّي بيغزينـي
واللـه لـو ان الصبـر يجينـي فـي هيئـة انسـان ..
كـان أحـب راسه علـى اللـي مسويـه فينـي