طبعا ليست الحقيقة هي مجرد صورة و تعليق في اسفل الصورة , الحقيقة ان منطقة جازان تعاني من كثرة الأفراد و الأسر من الجنسية اليمينة و الذين سكنو في القرى الحدودية منذو زمن فلم يتخلو عن أسلوب حياتهم الذي تعودو عليه في بلادهم فتراهم يركبون الحمير و يعملون بتربية الأغنام , و هناك جزء اخر منهم قد حصل على الجنسية و لكنه لم يتخلى عن اسلوب حياته كذلك .
لو ذهبت الى القرى الحدودية لا وجدة اعداد كبيرة من اليمنيين و هم دائما ما يصورون على انهم من جازان و يعيشون في فقر مدقع , ليس هذا ان جازان لا يوجد فيها فقر مثلها مثل اي منطقة في العالم لكن تصويرها بهذا الشكل غير مجدي
حتى الصحيفة الإلكترونية ( صلاتي) التي نشرت هذا الموضوع لم تلتزم الموضوعية و لم تقم باي عمل مهني فمجرد تصوير شخص في مكان ما لا يعني ان هو من ذالك البلد .