اشتقت الية بعدد حبات المطر ...,
فحنيني اليه يوقظني كل صباح ..
وعلى حنان كلماته اغفو في المساء ..
وحين امطرت السماء...
رفعت يدي الى السحب اجمع كل زخات المطر ...
لعلها حملت شيئا من رائحة عطرة
اطفأ ببرودة قطرات المطر لهيب اشوافي اليه ..
وها انا التقط انفاسي بعد عاصفة حنين اجتاحت كل مدني ..
ولكن ..لم تنتهي لهفتي الى رؤيتة ..
وشعوري لايزال يؤمن بأن روحه هي سبب ابتسامتي ..