قصه جميله وذكرتني باحدى القصص لشيخ من الهنود الحمر شفتها في فلم طبعا بقولها لكم بالعاميه بس افهمو الحكمه
كان يامكان واحد من الناس جالس حزين ومزفته الاخلاق معه وتكي بالغابه المهم شافوه حيوانات الغابه
وتجمعو عليه كانهم شباب الرياض شايفين حادث ومسوين زحمه المهم
راحو الحيوانات يم الرجل الحزين وقال وش فيك المهم الرجال مسوي ثقيل معهم
وانه زعلان من حياته قام الاسد قال انا بعطيك قوتي
والا الان الرجل حزين قام الفهد قال بعطيك سرعتي وقام الثعلب قال بعطيك دهائي
واخونا فالله للحين زعلان قام النسر قال بعطيك عيوني وقامت الحيه قالت بعطيك حكمتي
المهم الرجل للحين ياخذ وياخذ وياخذ وياخذ وماكتفى
لدرجة انه صار يطلب ويطلب ويطلب وبالاخير قالتله الطبيعه مابقى شي وماخذته وانت للحين تطلب
اتمنى انكم فهمتو الحكمه والمغزى من القصه والي عنده قصه يقولها