أحياناً نسعى لأمنيات أو لأهداف أو لأي أمر كان .. ونكون وقتها نسعى بس لتحقيقه ..
وننشغل عن التفكير بأبعاد هدفنا .. أو أمنيتنا .. أو حلمنا
ليه أسعى ؟؟
وأيش مردود تحقيقي لهدفي علي .. وعلى مستقبلي ..
وما فكرنا هل سعادتنا بتحقيق هذا الهدف ؟
يعني القضيه تكون .. في تقبلك وحُبك .. للأمر اللي وصلت له
الإراده وحدها ما تكفي ..
/
جيت هنا .. أبي أصحح تفسيري للمقوله ..