,,هكذاالدنيا,,
من تلك الفئه اللتي’وصفتيها’
اعلم إن كل شيء بيدالله واعلم إن كل شيء مكتوب’من قبل’’
لكن الشيء’المحبط’’والذي يجعلنانرددتلك الكلمات’اليائسه’
’’إني لاارضى بماانا عليه حالياً لأني اعلم إن لدي
ماهو أفضل’’’لذلك تصدر منا تلك التصرفات’’
اللتي تعتبر ردة فعل طبيعية لرفض الواقع’
لكن كلمات’تبقى جرس يرن’ليذكرنا’(إن نسينا) ,,لاسمح الله’
أوإن زادت’عصبيتنا’’
سعادتي بإستغفاري’’
سُعدت كثيراًبتواجدي هنا’’