و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
صدقتِ فيما نقلتِ ..
فبالرغم من حاجتنا للصديق الصدوق الوفي الذي يكون صندوقاً مغلقاً لأسرارنا و قلباً مفتوحاً لفضفضتنا
إلا أننا نصل إلى مرحلة معينة .. لا يجدر بنا أن نتجاوز حدود الذوق و المفهومية معه .. فهو أيضاً بشر و له همومه و مشاغله و ظروفه .. فحرصنا على راحته و سعادته تحتم علينا أحياناً أن "نحتفظ بها لأنفسنا" فلا نحمّله ما لا يطيق..
:
فتاة أبكت القمر
سلمتِ على النقل المميز
لا تحرمينا جديدك