اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام صدى
أعذروني بأقول كلمة صغيرة ولا أحد يزعل
لكن باضرب مثل صغير
لي قريب يقول كان في القاهرة وكان هو وعائلته في أحد البواخر التي تسير بك في النيل لمدة ساعة أو ساعتين بوجة العشاء..والكل كان في قمة الأدب والإدعء وحركاتهم تدل علىإنهم أناس راقين ومن طبقة راقية..وعند فتح البوفيه..تزاحمو ولو حصل لهم لأخذوا ما في أطباق بعضهم بعضا على أن العشاء يعشي بدا بأكمله....
الشاهد
حين نرى وظيفة نبحث عن من يعيننا ونسأل وشكرا وجزاكم الله خير وبمجرد أن لا نكون في الحسبة ندعي على الآخين ولا نسأل الله أن يفرجها أو يعوضنا خيرا..بل نبحث عن أسباب أخرى
هم سارقون لأنهم عندهم واسطه سادتي والله لو لي واسطه ما وفرتها..لكن جربتها مرتان ولم أفلح..فلا أريد أن ألجأ للناس ورب الناس بابه مفتوح
أنا لا أعني أحد بكلامي والله إني أحبكم جميعا وأقول حتى لو لم أتوظف يهمني أني جربت وكل تجربة تصنع مني شخصية أقوى وأفضل ..والبحث جاري عن وظيفة لكي ترتقي بي ..
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً، ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله إليه ملكاً، ويؤمر بأربع كلمات، ويقال له، اكتب عمله و رزقه وأجله، وشقي أو سعيد ثمُ ينفخ فيه الروح)) رواه البخاري ومسلم.
فوالله الذي لا إله إلا هو، لو اجتمعت الدنيا كلها، بقضِّها وقضيضها، وجيوشها ودولها، وعسكرها وملوكها وأرادوا أن يمنعوا رزقاً قدره الله لك، ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، ولو أرادوا أن يسقوك شربة ماء، لم يكتبْه الله لك، فإنك ستموت قبل هذه الشربة.