هذا قصة أمراة طلقها زوجها فباع جميع الاثاث أما المرأه فسكنت بجانب مستشفى في
المدينه ومع ذلك عانت من الشباب والعماله من التحرشات الجنسيه
في لي تعليق هذا القصه المحزنه:
اولا اين وزارة الشؤون الأجتماعيه عن هذا الحالات المؤلمه مع ان كل يوما نسمع
هذه الحالات ؟
ثانيا: أين مجلس الشورى عن دراست هذه الحالات من أنها دائم تفتح دراسه عن قيادة المرأة
للسياره فلو قادة المرأه السعوديه هل تحرر هذه المشاكل والله لن تتحرر ويكثر الزنا والمعاصي
ومشــاكله كثيره

ثالثا : أتتقدم بجزيل الشكر لجريدة الرياض وخاصة الأستاذ : مناحي الشيباني
على نشره لهذه الحالات ولا ما كان احد درى عن المساكين