ورجّع لي إبتساماتي
وطيبٍ ... يملي نيّاتي
أبي أرجع أنا : [ طفلة ]
- أضم اللعبة ما أحاااااتي ..!
وجدآن الاحمد
.,
في غيابك : يكتسي دنياي جرح / وألف غصّة ,
في غيابك : تنكتب في نظرتي / من الأحزان قصّة ,
رزان العتيبي
.,
إكتست روحي الذّبلى بـ عشب و ندى
............... وجفّ صمتي وسيّلْت السّحب والكلام
كنت ابنهي الكثير من الشعر و ابتدا
............... هالكثييير المشاغب للسما و الغمام
يـ اجمل العابرين بداخلي ما هدا
............... بالي ، الا بصوتك وان سكنه الملام
ياه وش قدّ صوتك لارتجافي رِدا
............... ياه وش قدّ برده .. ممتلي بالسلام
العنود العبدالله
.,
ياإلهي أرتجي عفوك سحابه ..
........................... تغسل الحوْبه / وتلهمني يقين ..
اصرف إحساسي عن اللي مادرى بهْ ..
........................... واهدي قلبي وْ روحي بْنورٍ مبين
وْ ياحضوري بس تحرّى من غيابه
........................... .شوق .. و وْصال وحنين / و رَفّ عين ..!
ندى الجبر
.,
محطة إنتظارك . . موت
وعيّت توصل ، أخبارك
وحيد . . ولا معك غيرك
بعيد الوصل و الملقى !
غموضك | عبرتك | ليلك
دموعك ، سكّتك ، ويلك
وآهاتك و زفراتك ،
ويأسك في متاهاتك !
سفر دنياك . . ما هدّك
معاك الحيل ما سافر
ولا هذا الزمن : ردّك
عن الأحلام . . والطيبة
أيا طيّب بإحساسك ،
قليل بهالوطن مثلك !
أيا مجنون بأحلامك . .
تخاف الناس . . ما تنسى !
وجدان الاحمد
.,
كلّ ماضاقت عليّ : رحت أحتريك ,
يمكن , تحن وتجي يمّي , تشوف !
كيف حالي | كيف أحس | وكيف أبيك |
كيف يبني الـ هم | من صدري رفوف !
رزان العتيبي
.,
وهذا البياض إمتداد لكلْ بياضٍ رحِب
....... في وقت صارت به قلوب الأحبة سواد
وأقفوا وانا واقفه وحدي فـ وجه المهب
........ ينهشني البرد .. وتْغانَم طعوني الجراد
ملَيتهم صبح وطيور ، وسنابل ذهب
......... وأقفوا من استبشرت يدّي بموسم حصاد !
العنود العبدالله
.,
ماعاد يغريني حضور
ولا بقى فيني كلام ..!
جرحن بأعماقي يجور
ماعاد يكفيه التئام ..
بي ساكنن عيّا يبور
صيّرني وأحلامي "حُطام"
.
.
.
.
.
.
جيتك وأشواقي طيور
والموعد [ أطراف الغَمام ]
والموعد [ أطراف الغَمام ]
والموعد [ أطراف الغَمام ]
والموعد [ أطراف الغَمام ]
ندى الجبر