عمرر وشــــ سويــــت بالفــــحص آن شــــاء مشــــيت فيــــة رقم الطــــلب يكــــتبه لكــــ النقيــــب بــــورقه وتآخــــذه هــــو نفــــسه اللــــي بطــــلب الالتــــحاق