الكبت, الكبت ,الكبت!!
والشدّة او الانفلآت في التربية تؤدّي لهذآ المرض إن جآز التعبير عنه!!
يجب أن يكون لبنآتنآ وشبآبنآ رأي بهم
يجب أن يعوآ مآحولهم ومآيدور في العآلم الخآرجي وعدم كبتهم لآ فكريّآ ولآ حتى بتصرفآتهم
..
فالتربية الحقّة تؤتي ثمرهآ عند سنّ المرآهقة وهنآ يُحكم على الأب والأم هل أحسنوآ التربية
هل كآنوآ سندآ وتربة خصبة للأبنآء من صغرهم؟!
أكآد أُجزم بأن هذه النوعية من شبآبنا وبنآتنآ ليسوآ فآرغين من الدآخل
بل لديهم فكر وربمآ خوآرق ذآتيّه من ابدآعات وأسلوب
ومآ نراه ظآهرآ بهم هو نتيجة الحزم في تربيتهم او إفلآت طوق نجآتهم من قبل الوآلدين
..
لو صآدقت الأم ابنتهآ ودلّتهآ على [mark=#FF0099]مكآمن الأنوثة [/mark] وموضع المرأة بخآرطة الحيآة لمآ استرجلت الأنثى
وبالنسبة للولد يتجلّى سلوكه بقرب الأب منه, وإعطآئه شيء من حرفة[mark=#0099FF] الرجآل[/mark]
كحضور المجآلس..والترحيب بالضيف وعدم إحرآجه عند الخطأ البسيط أمآم الملأ
..
وإلّآ فإنّه سيبحث الذكر عن شبيهه وتبحث الأنثى عن رفيقتهآ
وتختلط سنّة الحيآة.. وتضيع هويّة الفطرة..وتنتكس التصرّفآت لتشكّل خطرآ يهدّد الأمّة
لأن الأسآس خآطيء أسآسا..
وضع الشاب بموضع الفتآة ولم يّمنح ثقة من أبيه لإثبآت أفكآره وآرائه وكذلك شخصيّته
بمآ ينآسب سنّه ورغبآته كشآب مقبل على الحيآة..
فهذآ حرآم, وذلك عيب, أنت رجل لآتبكي..وحضن الأب لإبنه عيب ومحرّم
مآهذآ؟! أين الحنآن من الصغر؟! كُبت وبحث عنه بالخآرج
أصبح هآئم عآطفيآ ومسلوب الشخصيّة أشبه بمن يبحث عمّن يفهمه لو كلّفه كرآمته<~~وأقصد رجولته
فيستأنس للخشن, وهي تستأنس بالنآعمة<~~ فالمقصد وآضح
..
الكل يبحث عن مظهر ولا عآد يهمّه الجوهر, والكل تجرّد من حيآئه فلا مظهر ولا جوهر
لآ أعلم مآذا يحدث ولكن نقول اللهم لا تبتلينآ كمآ ابتليتهم
,’