عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 27-09-2007, 06:09 PM
زيدان زيدان غير متصل
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 10,367
معدل تقييم المستوى: 0
زيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداع
Thumbs down سعوديات يتسلحن بوسائل مسيلة للدموع وعصي كهربائية

حياكم الله

اقروا معي ماجاءفي جريدة الوطن اليوم الخميس 15/9

أبها, جدة, الدمام: اعتماد النعيم, تغريد العلكمي
لوحظ في بيان هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنطقة الشرقية حول حادثة المشاجرة والاتهامات بالاعتداء بين 3 من رجالها وفتاتين في أحد الأسواق, أن البيان ذكر قيام إحدى الفتاتين برش مادة سوداء أخرجتها من حقيبتها, وأنه يعتقد أن المادة كانت مادة مسيلة للدموع.
"الوطن" تقصت وجود مثل هذه البخاخات في السعودية والفتيات اللاتي يستخدمن هذا النوع من البخاخات, حيث تلجأ عدد من الفتيات لهذه البخاخات كوسيلة للدفاع عن النفس ممن يعترضون طريقهن في أي مكان إلا أن البعض منهن يعترض على ذلك.
دافع نفسي وراء استخدامها
تقول منى يحيى القحطاني (طالبة علم نفس في الرياض ) إن الفتيات اللاتي يستخدمن هذه البخاخات لسن بالضرورة بحاجة إليها ولكن قد يكون هنالك دافع نفسي لدى الفتاة في ثقتها بنفسها، فتجعل ذلك حلا يخرجها من دوامة تفكيرها بأنها مستهدفة.
وحول السبب في لجوء الفتيات إلى استخدامها تقول القحطاني إنها تعتقد أن محاكاة أنواع معينة من الأفلام سبب أكيدا لذلك، مشيرة إلى أنها لا تظن أن السبب يكمن في الدفاع بقصد الدفاع. وأضافت أن نسبة الفتيات اللائي يستخدمنه في السعودية بشكل عام ضئيلة جدا مقارنة بالدول الأخرى، التي تكثر دواعي استخدامه الحقيقية فيها.
وأوضحت سمر الشهري (موظفة) أنها تفكر في اقتناء أحد هذه البخاخات, مشيرة إلى أنها تعرف الكثير من الفتيات اللائي عمدن لاستخدامها بشكل جدي، وأصبح لا يفارق حقائبهن طيلة اليوم.
جلب بخاخات الدفاع عن النفس من الخارج
روان ورؤى السلمان (طالبتان في جامعة الملك عبد العزيز بجدة) تقتنيان نوعا من بخاخات الدفاع عن النفس وتتكون من سائل مسيل للدموع يبلغ حجمه 4 ملل, ويبلغ سعره 350 ريالا سعوديا ويستطيع بلوغ مسافة 3 أمتار , كما أنه فعال جدا. وأضافت رؤى أن الأعراض التي يخلفها السائل على الشخص الهاجم الإصابة بدموع كثيفة يعقبها عدم القدرة على فتح العين ومن ثم حكة واحمرار، والشعور بالدوار ومن ثم السقوط على الأرض لمدة ربع ساعة.>>> يالطيف
وحول توفر مثل هذه البخاخات في السعودية قالت بعض الفتيات إنهن بحثن عنه في محلات تجارية متعددة في جدة و الدمام ولم يجدنه, ولكن البخاخات التي يمتلكنها تحصلن عليها من الكويت.
وعن المواقف التي واجهتهن واستخدمنه فيها تقول روان إنها استخدمته مرة واحدة حينما تعرضت لمحاولة إغلاق المحل عليها من قبل عامل محل تجاري بنية سيئة>> الله من الكذاب ، ولكن المسافة لم تكن كافية فلم يشعر سوى بالمراحل الأولى من الأعراض، التي ساعدتها على النجاة منه. وأضافت أن الكثير من الفتيات يحتجن لهذا النوع من الحماية الشخصية، فكم من فتاة تعرضت لمواقف الاعتداء لم تستطع فيها الدفاع عن نفسها.
من جهتها تقول أم دعاء: كنت بصحبة ابنتي نتجول بالسوق وتعرضنا لمضايقة أحد الشباب الذي كان يقترب منا ويبتعد بشكل مفاجئ فنتعثر في خطواتنا وقد كان مصرا على إعطائنا رقمه..قمت بتعنيفه أكثر من مرة دون فائدة وما لبث أن اقترب منا ليكرر محاولته حتى صرخت ابنتي فيه و خلعت حذاءها المدبب لضربه وفورا هرب. >>> كفو
وتقول صفاء فقيه أنا دوما على استعداد تام لأي مضايقة فهناك درجات في التعنيف أولها نبرة الصوت العالي ثم إن تطورت الأمور فحقيبتي فيها الخير والبركة فهي ثقيلة لدرجة أثق أنها قادرة أن تأخذ لي حقي..وتضيف أن الطول والصحة الجيدة بحد ذاتهما قد يكونان أداة دفاع فقد تعرضت أربع من زميلاتها أثناء التسوق لإزعاج من الشباب وما لبثت أن جاءت السيارة بصحبة إحدى صديقاتهن وأثناء ركوبهن السيارة تجرأ أحد الشباب وجر طرحة فتاة منهن وشد شعرها فنزلت صديقتهن التي تفاجأ الشاب بطولها و على الفور أمسكت بثوبه من جهة صدره وأخذت بجره وضربه على السيارة ونزلت باقي الفتيات وضربنه بأيديهن وبحقائبهن مما اضطر الشباب إلى طلب الرحمة من الفتيات لفك الشاب. >>>هذي قويه ياوطن
وتتفق وفاء فقيه مع أختها فتضيف أن قصر القامة يعتبر مشكلة لإحدى صديقاتها التي لا يتجاوز طولها 147سم فاضطرت لعمل بخاخ وطني من الشطة الحمراء الذي لا يفارق حقيبتها أبدا.
وسائل أخرى للدفاع عن النفس
أما مريم فحيل (اختصاصية تجميل) فتقول: لا أستغني عن مقص الشعر في حقيبة يدي والذي أستخدمه إن اضطررت لتخويف من يضايقني.>>> العالم كاراتيه وانتي مقص؟ الله من الضعفه
وتضيف حياة عبد العزيز (موظفة بنك): لا أستغني عن بخاخ عطر صغير للدفاع عن نفسي فكوني موظفة بنك يجب أن أكون عند دخولي إلى البنك وخروجي منه في أتم استعداد لأي سارق.
أما أم نواف فتقول كنت مع ابنتي التي تدرس بالخارج فاشتريت لها جهازاً بحجم الجوال وهو كهربائي حتى إن تعرضت لأي مضايقة تستخدمه وبطبيعة الحال لا أخرج أبدا من بيتي إلا وحقيبتي بها سبراي الشعر (مثبت تسريحات الشعر) الموجود عند أي سيدة ذو الحجم الصغير عوضا عن غياب أدوات الدفاع النسائية المحلية خلافا عن الخارج فلديهن أدوات للدفاع لا تحدث عاهات دائمة عند استخدامها.
أما نوف فهد تقول إن أخاها يحتفظ في سيارته بجهاز كهربائي كمضرب الذباب يستخدمه بدلا من العجرة (العصا المستخدمة قديما) حتى لا يسبب أي إصابات بالغة وأثره أسرع.
أما بيان ساجر فتقول تعلمت الكاراتيه للدفاع عن نفسي عند أي مضايقه ولأمنح نفسي الثقة بالنفس والانضباط ولعلني كنت سأضطر لاستخدامها عندما كنت في لندن وبعد تفجيرات قطارات الأنفاق بيوليو 2005 وتهجم بعض العنصريون علينا لأننا مسلمون..
وتقول ريهام العنزي (طالبة بكلية التربية بأبها): إن فكرة استخدام الغاز المسيل للدموع راودتني بعد دخولي إلى بعض المواقع الإلكترونية والتي تشرح طرق الدفاع عن النفس وكان من بين تلك الطرق استخدام البخاخ المسيل للدموع, حيث لا بد من استخدامه عندما أواجه موقف يصعب علي فيه استخدام القوة العضلية فيصبح البخاخ الحل الوحيد.
أما صفية عسيري (معلمة كيمياء) فتقول: إن عملي كمعلمة لمادة الكيمياء جعلني أبحث وراء الوسائل الدفاعية والتي شاعت مؤخرا ومنها الغاز المسيل للدموع. إلا أنه يصعب غالبا وجوده في الأسواق, فألجأ إلى المواقع التي تشرح طريقة تصنيع هذه الغازات منزلياً. حتى أجد الطريقة التي تساعدني على الإفلات من بعض المواقف الصعبة والتي تحتاج إلى عضلات.
وحول بعض الوسائل المختلفة والمستخدمة للدفاع عن النفس تقول أم طارق السالم (مديرة مدرسة) إن انتشار مثل هذه الغازات والتي يعد استخدامها من قبل أشخاص لا يفقهون في المواد الكيميائية قد يلحق بالشخص المقصود أضرارا كبيرة من الناحية الصحية.
وأشارت أم طارق إلى أن هناك فتيات أصبحن يعتمدن على العصا الكهربائية للدفاع عن أنفسهن والتي تعتبر من الممنوعات إلا أن تهريبها عن طريق بعض الدول الخليجية سهل من تداولها.
وأضافت أسماء أمان (طالبة متخرجة من كلية المجتمع) أن مثل هذه الوسائل يتم تبادل المعلومات عنها عن طريق مواقع في الإنترنت حيث يمكننا أيضا معرفة ما هو جديد ويمتاز بسهولة حمله وإخفائه, وتضيف أسماء أنها لم تضطر إلى استخدام هذه الوسائل لعدم ثقتها بالنتائج الصحية التي سيخلفها الغاز على المتضرر مما سيوقعها في مساءلة.
وتعتبر المهمة الأساسية لهذه الأنواع من البخاخات مواجهة أو إيقاف المهاجمين لكلا الجنسين. وهناك الكثير من الأنواع المتداولة في الأسواق العالمية, ومن أبرزها الغازان الكيميائيان المسيلان للدموع "سي إس" و "سي إن" وهما غازان يحتاجان فقط إلى 60 ثانية قبل أن يعطيا تأثيرهما.

بخاخات الدفاع عن النفس وأسعارها والمستفيدون
منها

أبها: محمد الفهيد

تستهدف معظم الشركات التي تنتج مثل هذه المنتجات المشبوهين الواقعين تحت تأثير الكحول والمخدّرات أَو المرض العقلي. وتؤكد كثير من المواقع الخاصة ببخاخات الدفاع عن النفس أن هناك أغراضاً مختلفة للبخاخات بحيث تستخدم النساء بعض البخاخات للدفاع عن أنفسهن من المتحرشين جنسيا إلا أن هذه البخاخات لا تفيدهن في حال هاجمهن حيوان متوحش.
كما يسبب اختيار معظم البخاخات حيرة لدى المستخدمين لها بحيث إن الغازات المسيلة للدموع تعتبر أكثر سمية وخطورة من غيرها. ومن أبرز الوسائل الدفاعية الحالية ما يعرف بـ "رذاذ الشطة" الذي يسبب حساسية رهيبة خاصة في العينين.
وهناك قائمة كبيرة من المستخدمين لهذه البخاخات منهم الشرطة, والدفاع المدني, والجيش وأجهزة الحراسات الأمنية في البنوك والمصانع والأسواق وغيرها.
وتتنوع الكمية في كل الأنواع حسب الأهمية والهدف فهناك ما يحوي فقط 32 ملل من المادة الدفاعية وهناك 48 ملل و 84 ملل و100 ملل. وتتراوح أسعارها بين 20 و 50 دولارا (ما بين 75 و187 ريالا).
وتعتبر البخاخات المصنعة حاليا غير قابلة للاشتعال, ولدى الكثير منها القدرة على الوصول لمدة 7 أمتار, وهناك بخاخات متطورة حاليا لديها القدرة على صنع ما يشبه الغبار ومنها بخاخات "غبار الفلفل".
مواقع إلكترونية تروج للبخاخات المسيلة
للدموع والعصي الكهربائية

أبها: فاتن الشهري

عمد بعض مستخدمي الإنترنت خاصة في مواقع سعودية إلى ترويج العصي الكهربائية المخصصة للدفاع عن النفس، حيث روج أحد المحاورين لعصا كهربائية قال إن الجيش التايواني يستخدمها. ومن خلال المحاورات مع بعض المستخدمين يقول نفس المروج لهذه العصا إن سعرها لا يقل عن 550 ريالاً سعوديا وإنها تعمل على الشحن الكهربائي.
أحد المستخدمين ذكر أن هذه العصا معروفة وتباع في بعض الدول المجاورة بالإضافة إلى بخاخ الفلفل وغيرهما من وسائل الدفاع الأخرى.
وفي موقع آخر، تتحاور الفتيات بالعادة عن وسائل الدفاع عن النفس حيث تطرح كل واحدة منهن أفضل الطرق لاستخدام وسائل الدفاع عن النفس. تقول إحدى المستخدمات والتي رمزت لاسمها بـ "دلع": أنا عندي طريقة.. أنا لدي بخاخ مسيل لدموع ودائما ما يكون معي في شنطتي.. وأنصح كل بنت أن تذهب لشرائه, ولكن أريد أن تعرفوا جيدا أن هذا البخاخ يؤدي بالشخص المستهدف إلى المستشفى مباشرة".>> وبعدها انتي عالسجن
أحد المستخدمين أعطى نصائح للفتيات من أجل حماية أنفسهن تمثلت في وضع أحجار في حقائبهن حتى يستخدمنها في حال تحرش بهن أي شخص مسيء. واكتف البعض منهن بالأحذية وزجاجات الماء كوسائل أخرى للدفاع عن أنفسهن خاصة إذا كن يتسوقن في الأسواق الكبيرة والمولات.
الشرطة تعتبرها سلاحاً يتم ضبطه ورفعه
للمعاينة

أبها: نادية الفواز

حول ظاهرة البخاخات يقول الناطق الأمني بشرطة عسير العقيد عبد الله القرني "هذه البخاخات من المؤكد أنها ممنوعة، ولذلك فإنها غير موجودة في الأسواق،، وفي حالة وجود حالة، ما يقبض عليها، وترفع العينة، وترسل إلى المختبر، وتعتبر كالسلاح، كالمسدس"، مشيرا إلى أنه لم يحدث أن تلقى مركز شرطة أي حالات من هذا النوع.
من جهته قال المستشار القانوني هادي اليامي لـ"الوطن" إن الأصل الذي نتفق عليه أن المرأة يجب أن تحافظ على نفسها ولكن وسيلة الدفاع التي يجب عليها استخدامها يجب ألا تكون وسيلة تؤدي إلى القتل. وأضاف أن استخدام الفتيات مثلا وسائل متعددة للدفاع عن أنفسهن يجب أن يكون وفقا لشروط معينة هي أن تكون الفتاة أو المرأة في أماكن تخاف على نفسها فيها مثل أن تكون في منطقة منقطعة عن وسائل الاتصال أو النجدة.
وبين اليامي أن السعودية تعتبر بلدا آمنا مقارنة بغيرها من البلدان وأنه يحق للمرأة في أي مكان أن تدافع عن نفسها طالما لا توجد وسيلة دفاع أخرى غير أن تستنجد بالجمهور أو الجهات الأمنية وألا يكون المقصود باستخدام وسائل دفاعية هو القتل أو التعدي أو التهجم على الآخرين دون سبب.
وأوضح أنه يوجد أماكن معينة في السعودية تحتاج المرأة فيها لحمل السلاح ولا يتم ذلك إلا بترخيص من الجهات المعينة وخاصة إذا عرف وضع هذه المرأة وحاجتها لحمل السلاح للانتقال من مكان إلى آخر, وهذا يحدث دائما في البادية.
وبين أنه عند القبض على أي فتاة تحمل بخاخات أو عصيا أو أحجارا أو غيرها فإن الأصل في الحكم حول هذا الموضوع أن يثبت أن حمل هذه الأدوات هو لغرض الدفاع عن نفس فقط. ولكن إذا قبض على الفتاة أو المرأة وهي متسببة في إثارة مشكلة وحصل منها تهجم أو إساءة فإن النظام يحملها المسؤولية وتعاقب تعزيرا, ويكون حكم التعزير تقديرا من القاضي الذي يتولى القضية. أما إذا ثبت من التحقيق أنها كانت في وضع دفاعي وليست لها وسيلة تدافع بها عن نفسها إلا هذا الوسيلة فالدفاع هنا حق شرعي لها بشرط ألا تكون الآلة المستخدمة قاتلة. وأشار إلى أن هذه الحالات نادرة جدا في المجتمع السعودي وأنه شهد بعض الحالات من هذا النوع استخدمت فيها فتيات العطر أو الحجارة أو العصي أو الأحذية للدفاع عن أنفسهن وأن معظم الحالات انتهت بالمصالحة ومعاقبة المتسبب..




اي غاز واي مسيل للدموع وين حنا يابوي باسرائيل؟؟

المفروض اي واحده يثبت بحوزتها هالغازات يتم التحقيق معها بتهمة حيازة السلاح

البلد ماهو فوضى والناس ماهم لعبة...

وانا ياخوان ماتحامل على طرف لحساب الطرف الاخر.. لاوالله

لكن معروف المحتشمة والله والله محد يقربها هذا رأيي

ولا وش رايكم؟...
رد مع اقتباس