الله يصلح الاحوال ويستر على بنات المسلمين
اولاً واخيراً البنت بيدها سد هذه الابواب بتحليها بالسلوك والقيم الفاضله كما ورد بديننا الحنيف،، فثق اخي الكريم انه متى ما ابتعدت الفتاه ورفضت تلك الامور لن يتجرأ احد على اجبارها ولن يتحرش بها احد بدون تلميح او رضى،، اضيف ان المسؤلية الكبرى على الاهل من حيث الاعداد والتوجيه والمتابعة وحرصهم عليها من الاعمال التي يكون بها اختلاط حيث خطرها وضررها اكبر من نفهعا،، وكثرة خروج الفتاة من دون محرم والتساهل بهذه الامور وعدم حثها على الصلاة والحجاب الساتر وضعف الوازع الديني،، فمتى ما صان الاهل بنتهم صانت عفافها خوفاً من عقاب ربها واحتراماً لعادات وقيم اهلها عندها تكون فتاة مستقيمه ناضجة راجيه من الله التوفيق بحياة زوجية كريمه مشرقه بالستر والغفاف لتنال الفوز بالدنياء والاخره وبالجنه الخالده.