في الحقيقة لم أجد أشد بأسا ولا قوة ولا بطشا من الرجل التركي الذي ضرب العسكري الإسرائيلي على وجهه حتى جعله يهرب ويبكي مثل المرأة يندب حظه العاثر وهو مدجج بالسلاح.
20 شهرا من التدريب الشاق تبخرت بـ"ضربة" يد من ناشط
دموع جندي إسرائيلي منهار تحطم أسطورة "وحدة ممزقي الرجال"
هذايدل على ان دولة الصهاينه نمر من ورق لاانهم اجبن من وطئت
رجله الثرى