يزخر هذا الزمن بالعديد من مقومات البؤس والشقاء .. الكفيله بجعل الـ 25 عام تطول لتبدو كسبعين عاما ً .. استمتعت بالأسلوب الشيق ولكن لم يطل الاستمتاع فالظروف التي سردها الكاتب كانت لها السطوه الأقوى .. الشكر الجزيل يامتحنكف