طرقت باب الوله يابنت مشتاق ،،،،، ردي وقولي ياغناتي انا لك لململي في ميتمي حثلة اعماق ،، تكفين لاتنزف دروبي دروبك في غربي ماقول حزن وترياق،،، كل الخليقة في حضوري خيالك في غربتي وجهك كما النور براق ،،، يضوي عناقه كل مظلم وحالك في غربتي نوره وساره واشواق،،،، كل البنات اليا طروا تخرص فداك ياملهمه خذي من القول ميثاق،،، في مرتعي كل غيمة ا ظلالك والشمس لامن تهادت بالاشراق،،،، قلت فزت حلوتي والليل هالك حبيبتي كل مافيني يبي عناق ،، حني وقول ياغناتي انا لك