فقد مر سيدنا سليمان عليه السلام على عصفور وهو يسفد – أي يجامع – أنثاه
ويصيح ، فقال لمن معه : أتدرون ما يقول هذا العصفور لأنثاه ؟
قالوا : لا يا نبي الله ..
قال : يقول : تابعيني على ما أريد منك ، فوالله ما أريد تلذذا ، وما أريد
إلا أن يخلق الله فيما بيننا خلقا يسبح الله عز وجل ..
أخرجه ابن أبي الدنيا بإسناد جيد ..
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
هذا معنى الجماع فتوكلوا على الرزاق والهادي ..............سبحانه عما يصفون
جزاك الله خير ونفع بك وجعله حجه لك لا عليك