بارك الله فيكم
واجهتني في مقر عملي السابق إحدى حالات العنف الأسري
فعندما لجأت الفتاة إلى حقوق الإنسان تم فصل الفتاة عن والديها (الله المستعان)
وتحويلها لدار الأيتام
كانت شكوى الفتاة أنها ترغب الزواج من شاب وأهلها رفضوه نهائيا
فلجأت للشكوى عليهم ومع مرور الشهور تمت موافقة الوالد على تزويجها ممن تريده
في هذا الموقف لاأفسره عنفا أسريا إنما عقوقا
أصبح هناك تشجيع للعقوق في بلادنا لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم اجعلنا من البارين بوالدينا
جزاكم الله خيرا