تبي تحـكي تبي تشـكي لـكن جفت الأريــاق
فمـــان الله قالتهـا بصـــــوتً خـافتً ســمـعه
وراحت تسحب الخطوه وانا في ماقفي منعاق
احـس الــروح تتبعهـا تحايلهـا على الــرجعـه
وغـابت شمسنــا غيبةً مابعدهـا اشــــــــراق
وشـــموع اقدارنا ممنـوع يولـع للأبد شـــمعه