فما كان من الشاب إلا أن اتصل بها، واستطاع بالحيلة أن يستدرجها ويعتدي عليها ومن ثم يبتزها.
طيب قلنا صدقت و راحت له
أين ولي أمرها و أين مكان التوظيف و المكتب و الشركة
و كيف أستطاع يستدرجها و ثم يبتزها
عليه من الله ما يتسحق الخسيس
لكن هي تتحمل كذلك تهورها و تصرفها