مِن مِنَّا لَم يَقْرَأ كِتَاب الْأَدْعِيَه ( حِصْن الْمُسْلِم ) أَكِيْد أَغْلَبْنَا وَقَد يَكُوْن فِي مَكْتَبَنَا أَو سَيّارَتُنَا وَقَد لَايُخِلُّوا مُنَزَّل مِنْه
لِذَلِك أَحْبَبْت أَن لَا يَخْلُوَا جِهَازِنَا الْحَاسِب ايْضا مُنْهَ لِذَلِك أَهْدِيْكُم هَذَا الْعَرْض لـلَكِتَاب بِطَرِيْقَة عَرَض PowerPoint
ولَتَدْعُوا لِمَن قَام بِعَمَلِه وَسَعَى لِنَقْلِه لِتَعُم الْفَائِدَه مِنْه ..
حِصْن الْمُسْلِم