خبرتوا حـد ٍ يبكـي علـى واحـد ٍ يبكيـه وخبرتوا حـد ٍ مسجـون مايبغـي أفراجـه احبه ولا ابغضتـه علـى شـي ٍ إيسويـه ولا زالـت أرقـاب الرجـا فيـه منعاجـه