وخَلّي الحكي لأهل العقول الصغيره
بوركت وبورك قلمك ، وليتك تستمر معنا ، ولو ببعض من بوحك الجميل المعبر الهادف أستاذي الكريم ، فوالله نحن في أمس الحاجة لمثل هذه الروائع ، والتي تحكي معاناتنا في مجتمعنا المضطرب بالآهات واللوعات ......
ألف شكر لك أستاذي ....