وعليكم السلام راعية الابل دَآيِمْ الْغِيَآب مَآنِسْمَعْ لَهْ صُوتْ بَآبْ يَجِي فَجأة وَ يْفَآجئْ منْ حَبْ أحْبَآبَه تَعِيشْ طُولْ عَمْركْ تَسَألْ كِيْفْ غَآبْ ! . . . وَ مآ تَلْقَى طُولْ عُمركْ لِـ سُؤالكْ إجَآبَة !