ومنها ((أكرموا عمتكم النخلة)).وفي لفظ آخر((أحسنوا الى عمتكم النخلة)).
وجاء في بعض الروايات إنها خلقت من فضل طينة آدم وأن مريم بنت عمران ولدت تحتها.
وبكل حال فهذا الحديث موضوع أخرجه ابن عدي والعقيلي وغيرهما.ويغني عن هذا ما ورد في فضل من زرع زرعاً وانه يؤجر عليه اذا أكل منه إنسان أو حيوان أو طير.
وأما مايتعلق بالنخلة خصوصا فقد شبهها الرسول عليه الصلاة والسلام بالمسلم كما في الحديث الصحيح (( إنها شجرة لا تسقط ورقها وأنها مثل المسلم)).