فيْ ذمتَـڪَ . !
ۈشْ عَآدْ منيْ آتَرچْـآه . . ! . . حتَـى آلْتَرآبَ آلْلْيْ تَدْۈسْــﮧْ هۈيْتَــﮧْ
آعَطيْتَڪَ آحسْآسْ سْحآبَ نثر مــآه . . ۈ لْۈ تَطلْبَ دْم قلْبَيْ عَطيْتَڪَ
آرحم حبَيْبَن ضيْعَ دْرۈبَ ممشْـِـِـِآه . . رآيْـح لْبَيْتَـِـِـِڪَ يْحسْبَ آلْبَيْتَ بَيْتَــﮧْ . . !