أطردوا الاجانب وافتحوا الوظائف للشباب ليغتنوا ويجدوا مصدر رزق
فبدلاً من ان يتسكع بعضهم بالاسواق والاستراحات يتجة نحو الجدية والعمل والمسؤولية والزواج
أعطوا الشعب حقوقة لكي يتحسن الوضع الإجتماعي المتدهور والذي ينذر بكارثة
العقاب وحدة لن يجدي فاليوم ستجلد عشرة غداً سيصبحوا مئة
لابد من توفيرحياة كريمة للشباب بدلاً من جلدهم