ابيك تحّبني لكن مابيك تحّبني بقيود علشان المحبه ماتقوم الاّ بمعناها وأنّا لا أخفيتها لابد ماتلقى عليّ شهود تفضل وافتش ضلوعي ودورّها وتلقاها