الـحـزن ظـالـم والليـالـي مظـلـمْـه
بين الضلوع العـوج يمشـي ويحبْـي
عـن لايمثنـي ثومـة الصـدر قـدمْـه
أنـا دخيـل الله وفـي وجــه النـبْـي
لاصـار يصحبنـي قـريـن وملهـمْـه
وأعشق عيون الطير وهيـام الظبْـي
بأمشي وأنـا مغـرم ونفسـي مرغمـه
مـاقـل مجـهـودي ولا بــان تـعـبْـي
مــن عـلّـم المشـتـاق مــا لايعلـمْـه
ماعلّمـه عـنـد إحتيـاجـه وش يـبْـي