لاغرّقت عيني دموع المفارق ! . . . . ودي اصارخ بالملا ( ضيّعوني ) ولا صار حزن القلب بالعين بارق . . . . اغض طرفي عن مناظر عيوني واكبر سؤالٍ حيل بالجوف حارق . . . . هم ليه ياربي قسوا و / اتركوني =( !